Identify Appertaining To Books لماذا تقتل يا زيد؟
Title | : | لماذا تقتل يا زيد؟ |
Author | : | Jürgen Todenhöfer |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | Deluxe Edition |
Pages | : | Pages: 375 pages |
Published | : | 2009 by الدار المصرية اللبنانية (first published February 15th 2008) |
Categories | : | Politics. History. Nonfiction |
Jürgen Todenhöfer
Paperback | Pages: 375 pages Rating: 4.03 | 505 Users | 120 Reviews
Relation As Books لماذا تقتل يا زيد؟
هذا الكتاب هو الاكثر جرأة وموضعية وحيادا مما نشر فى السنين الاخيرة حول علاقة الغرب العالم الاسلامى , وهذا يفسر انتشاره الواسع وبقاءه على قائمة الكتب الاكثر مبيعا فى المانيا, عند صدوره فى مارس 2008 مما دفع اغلب المحطات التيلفزيونية الى دعوة المؤلف للحديث معه عما اورده فى كتابه من وقائع واحداث وفرضيات تتعلق بهذه العلاقة وكيف توصل اليها من قلب الاحداث .. لماذا تقتل يايزد ؟ كتاب يتسم بسياق اجتماعى انسانى ثرى , تتمركز احداثه حول " زيد" باعتباره الشخصية الرئيسية للاحداث .. ذلك الفتى العربى الوسيم الخجول المقاوم , نموذج للصمود العراقى والايمان بحتمية حقه فى ارضه ووطنه وسيادته .. فدائى من بين الاف غيره , آلوا على انفسهم رفض ممارسات الغرب ضد بلادهم .. يحكى تلك القصة الحقيقة لهذه المقاومة الباسلة بلا رتوش او اقنعةItemize Books To لماذا تقتل يا زيد؟
Original Title: | Why Do You Kill? The Untold Story of the Iraqi Resistance |
Edition Language: | Arabic |
Rating Appertaining To Books لماذا تقتل يا زيد؟
Ratings: 4.03 From 505 Users | 120 ReviewsEvaluate Appertaining To Books لماذا تقتل يا زيد؟
لم يكن المسلمون هم الذين اخترعوا مصطلح "الحرب المقدسة" ولم يشاركوا في الحروب الصليبية تحت شعار: "الرب أراد هذا" والتي قتلت أكثر من أربعة ملايين مسلم ويهودي. ولم يأت من الإسلام أولئك الذين خاضوا "في الدماء حتى الركب" في القدس قبل أن يتوجهوا سعداء وباكين من الغبطة "إلى قبر المسيح المخلّص" كما يروي لنا ذلك التاريخ المعاصر.لم يستعمل الإسلام في تاريخه قطّ كلمة "مقدس" لأي حرب من الحروب فالجهاد معناه في الإسلام "بذل السعة وبذل الجهد في سبيل الله" وأن هذا الجهد يعني المشاركة في حرب الدفاع عن الأرض فقطو سوف يذكر في يوم ما, بأنه لم يجرؤ رئيس دولة من دول الغرب أن يوجه هذا السؤال التالي للرئيس الأمريكي أثناء فترة حكمه: لماذا تقتل يا جورج بوش
إنتهيت من الكتاب فيما يقرُب من يومين بالتمام .. تدور أحداثُه عن "زيد" ذلك الشاب العراقي الذي يُناضل من أجل حريتُّه وحرية شعبه..و يُشبّهُّ د. يورجن في بداية الكتاب بِ عنتر ابن شداد في نضاله لنيل الحرية التي طالما اشتاق إليها . إلي أن نالها اخيراً !لِ يجعلك تطرح ذلك السؤال :هل تتوقع أن النهاية ستكون سعيدة هُنا أيضاًو غيره من الأسئلة الشائكة!د. تودينهوفر : رجل يبحث عن الحقيقة تلك الحقيقة التي تتواري خلف التصريحات و الأحاديث الرنانة و التى تخرج من أفواه أصحاب السلطة أو تُردّدها نشرات الأخبار
و شهد شاهد من أهلها كتاب يتمتع بموضوعية و دراسة منهجية لمشكلة الارهاب.أحسست و انا اقرأ هذا الكتاب بفخر و اعتزاز لأنتمائي لهذه الأمة لكن في ذات الوقت بالمرارة و غصة في حلقي ابت أن تختفي و لن تختفي ما دام المشكل مازال قائما..حاول الدكتور تودنهوفر ان يحمل رسالة للغرب مفادها ان الاسلام كاليهودية كالمسيحية لا تنادي الا بالسلام و انا المشكلة الأساسية في نظرة الغرب الاستعمارية الامبريالية نظرة اشبعها الاعلام الممنهج كرها و عنفا ضد العالم العربي و الاسلامي ..يبدا الكتاب بعنوانه اللافت لماذا تقتل يا زيد
This book by Jürgen Todenhöfer, a journalist and former German parliament member, gives a glimpse in to the Iraqi Resistance after the USA's Iraq war. It gives by no means an objective view, but an interesting one. At some points it made me realize how little I actually know about this battered country and how much my views on it are influenced by what the media chose to show me. And while I still can't condone everything the people Todenhöfer gave a voice in this book told him/me, it did offer
و لازلت مستمرة في قراءاتي مع ما يسيله المشهد العراقي من حبر بعدما نزف ما لا يُطاق من الدم والألم.هذه المرة كاتب أجبني يكتب العراق حسب ما رآه وحسب ما شهده وما يعتقد أنه السبيل لإيصال صوت العراق المكتوم...الكتاب يحتوي على جزأين: الجزء الأول وهو ممل مقارنة بجزئه الثاني ففيه يتطرق الكاتب لرحلته الشاقة من سوريا وصولا إلى العراق بطريقته الغير شرعية لهدف شرعي وهو معاينة الوضع وتداعيات ما يسمعه من الإعلام الغربي عن كثب... اختار أن يكون منطلق بحثه وتقصيه بعيد عما يبثه الإعلام الغير محايد هناك على ارض
هذا الكتاب "كما هو وارد في مقدمته" يتحدث عن أسباب نشوء المقاومة العراقية للاحتلال الأمريكي إبان إسقاط حكم صدام حسين المؤلف ألماني آلى على نفسه دخول العراق بحجة أنه طبيب يودّ معالجة المصابين في الحرب اختار المؤلف هذه الحجة لنفسه ليتمكن من الاطلاع على الواقع بمفرده دون متابعة حثيثة من الجيش الأمريكي على حد تعبيره . هذه المقدمة كانت كفيلة بإقناعي بقراءة الكتاب ظناً مني أنني سأجد فيه ما قد يروي غليلي لمعرفة المزيد عن هذه الحقبة لكن الكتاب كان مخيباً للآمال مجرد سرد لقصص وثقها الكاتب بعد لقائه
0 Comments